قصص سكس الجنس و لذته الساخنة مع نورا في محل
لم يستطع قيس ان يمسك نفسه عن الكلام معها كبقية الفتيات اللواتي يدخلن الى محله كل يوم رغم انه قليلا ما يشتهي الجنس في محله … فاقترب منها و قال : يا 100 اهلا و سهلا .نوّرتي المحل و الله ..كيف بتحبي اخدمك؟؟ اؤمريني… اجابته نورا بصوت ناعم و لطيف: لو سمحت بدي تورجيني اخر موديلات للبناطيل عندك.. فذهب قيس و احضر لها اخر الموديلات وبدأ يعرضهم عليها حتى تختار هي الموديل الذي يعجبها … فاختارت ثلاثة موديلات و دخلت الى غرفة القياس لتجربهم عليها …. فأعجبها اثنين من تلك البناطيل و قد كان مقاسهم جيد جداً …. الا بنطال واحد كان يحتاج للتقصير بعض الشيء حتى يكون على مقاسها بالضبط… و عندما خرجت من غرفة القياس اخبرته نورا عن طول البنطال و انه يحتاج الى تقصير… كان قيس يتحدث معها بكل لطف و لباقة و يغمز لها بعينيه و هو مفتون بجمالها و جمال جسدها المثير الذي هيج رغبة الجنس و النيك فيه ….. و كانت نورا تتحدث معه بكل نعومة و رقة … فاخبرها بانه يستطيع ان يقصّر لها البنطلون على حسب الطول المطلوب و ان يذهب به للخياط المتعاقد معه و تعود هي لتأخذه من عنده جاهز بالطول المطلوب … فأخبرته نورا انها مستعجلة في هذا الوقت و ستعود له فيما بعد . و تركت البنطلون لديه و تركت اسمها عليه لتعود له في اليوم التالي.. كان قيس ينتظر اليوم التالي في فارغ الصبر كي يرى نورا مرة اخرى وهو متفائل بممارسة الجنس معها … و عندما جاء اليوم التالي ذهبت نورا بعد دوامها الجامعي لـ ترى ماذا ستفعل بالبنطولن الذي اعجبها بالمحل …فدخلت على المحل و قد كان قيس ينتظرها و عندما رآها شعر بالسعادة … كان يضع البنطلون قريب منه و عندما رحّب بهاا و هو يبتسم لها و يتكلم بكل رقة و لطافة و قد شعرت نورا بأنه شخص لطيف جداً و كأنها انجذبت له ليس كعادتها …. فهي لا تعطي الشباب اي مجال للتحدث معها .. فقد كانت مغرورة بعض الشيء بجمالها .. و لا يعجبها اي شخص لانها تعلم ان غايتهم هي الجنس و السكس فقط… قال لها قيس و هوي واقفة امامه : تفضلي اقعدي نشربك فنجان قهوة لـ حتى احكي مع الخياط اشوف ازا فاضي يجهز البنطلون هلأ… جلست نورا امامه و قد احضر لها فنجان من القهوة و بدئا يتحدثان و كان قيس يأخذ و يعطي معها بالكلام حتى عرف عن اسمها و ماذا تدرس و اين و عرفت هي عنه و عن اخباره و كان حديثهما شيّق و قد كانت نورا مرتاحة له و تتحدث معه و كأنهما يعرفان بعضهما منذ زمن طويل… حتى مر بعض الوقت و أحست نورا انها تأخرت … فتذكرت البنطلون الذي قد جائت من أجله … فطلبت منه ان يستعجل بالامر …. فقال لها قيس: اول شي لازم تفوتي تلبسي البنطلون و تطلعي مشان اشوفه عليكي و اخدلك القياسات و أحط عليهم علامة و بعدين اودّيه للخياط … فدخلت نورا و لبست البنطلون و خرجت … لقد كان بنطلون ضيق يبرز كل مفاتن جسدها .. كان يبرز خلفيتها بشكل مثير و يحدد كسّها من الامام بشكل جميل و مغري و يهيج رغبة الجنس في كل من شاهدها… لقد انبهر قيس بما رآآآه عندما خرجت نورا … و أمسك الدبابيس الصغيرة و اقترب منها و نزل على الارض ليحدد الطول المناسب عليها و كان يمسك بأطراف البنطال و هو يشعر بالمحنة لانه قريب من قدميها و فخذيها و لذة الجنس تسيطر عليه وعلى زبه… فقد كان راسه قريبا ً من كسّها …. يتبع
تعليقات
إرسال تعليق