حمودي وبنت عمة نورة
□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□
انا شاب ابلغ من العمر اثنان وعشرون عامآ
ادرس في المرحله الثانوية
كنت اصحى صباحآ لااذهب الى المدرسه
واعود في الواحده بعد الظهر اتناول طعام الغداء
معا ابي وامي وابنت عمي التي كانت تدعا نوره كانت
تعود قدامي من المدرسه بحوالي الساعه
توفا والدها وهيا اول ماخلف فتزوجت امها في ديار بعيده عنا فااخذها والدي في منزلنا كانت تبلغ من العمر
ثمانيةعشر عاما
وانا كنت بعد الغدا اذهب لغرفي الخاصه لانام حتى العصر واخرج من المنزل
الى الحي لاالتقي ببعض
زملائي نلعب كرت القدم
والطائره وغيرها من الالعاب الرياضيه
كما كنت احب انواع الرياضه كنت اتمتع بنشاط عالي وعظلات قويه منتصف القامه ابيض الون
كان شنبي كاانه طالعا
والدقن لايوجد شيى
حينها كنت اعود من عند زملائي في المغرب الى البيت ادق جرس المنزل واذا بنوره ابنت عمي المدلعه تفتح الباب تفظل حمودي الداشر حتى كنت اغلق الباب خلفي ونوره تنطلق قدامي تنادي حمودي رجع الى البيت وجسم نوره كان يميل الى المتن شوي وهيى تجري كنت انا الوحيد وامي وابي وانا اخر اخوتي الذي كانو موضفون في بعض المدن
ولانوجد الالاربعه في المنزل كنت اذهب الى الحمام واتروش والبس قميص النوم واتناول العشاء في السابعه واذهب الى غرفتي
اكتب واجبي وانظم كتبي
وكانت نوره تاتي في غرفتي تذاكر دروسها واحيانآ تذهب الى امي واحيانآ تنام في غرفتي كنت اذا بداءت في النوم اقوم واغلق باب الغرفه ابداء
في تشغيل التلفاز على بعض القنوات العربيه كانت تشاهد معي شوي ثم تستلقي وتنام وبعد تنام اقوم بتوصيل جهاز الفديو
وكانت تطلب مني بعض مرات تشغيل الفديو لتشاهد
وانا ارفض حتى تنام
كان عندي كميه من الاشرطه السكس اشغلها بعد تنام نوره خوف عليها
كنت اشغل هيا نائمه على فرشها امامي وكان السكس يهيج رغبتي كثير ويصبح قظيبي منتصب في غايت الرغبه في كس بنت اوطيز حينها كنت امسك زبي بيدي الثنتين وهوا حارآ
ومنتصبا واتالم من الانتصاب وبعض المرات كنت قذف المني الغزير في الحمام وفي ليله من اليالي خدعتني بأنها نائمه والانوار مطفيه وشغلت كل اشرطتي السكس وكنت قاعد على نور التلفاز اتفرج وهيى بجانب النور لااشوف اعينها وجسمها
وبداء زبي يتصلب وقفت وانا ماسك به وفسخت ملابس كملآ وكنت اداعبه واتالم حتى انزلت فوق المناديل ومسحت مابقي في زبي وفعلت مره اخرى وجمعت المناديل المبلله ولبست ملابسي واطفاءت التلفاز ونمت
في اليوم الثاني و نحن نتعشا
وانا مقابل نوره اكل اذا بي انظر في نوره وهيا تلبس
قميص نوم احمر شفاف
اثار رغبتي نظرت بحماس
اذا نهودها مثل التفاح الشامي وفخوذها سمان اهاجت نفسي وزبي انتصب بشده وعرفت انها شاهدت السكس
وبديت افكر كيف اوصل لهاذي الحلاووووه الا انها تشاهد مره اخرى السكس فذهبت الى غرفتي وقعت على فرشي افكر واذا بها تاتي وهيا تتظاحك الدلوعه ونهودها كانها بارزه وطيزها يترجرج وقامتها قصيره وانا انظر لها وهيا مشتهيه
_وبداءت تستلقي على ظهرها واتجهت الي والى التلفاز
والتلفاز مثل الايام الماظيه وانا افكر كف اوصل حتى نظرت لها بداءت تريد النوم قمت شبكت الفديو وادخلت بعض الاشرطه المثيره وهيى كنها نائمه تشاهد اذا انظر وهيى وظعت قماش ناعم على وجهها لتشاهد وكانها تالم والنور والع وبداءت تمسح صدرها تدريجيآ الى اسفل البطن واليد اليسرى من تحت الثوب الاحمر تمرر الى الكس فاما انا فقمت وانزلت سروالي الذي يشكو من شد الانتصاب بداخله ورفعت ثوب نومي تدريجيآ الى فوق البطن وانا لااشعر بما افعل وبداء كل واحد ينظر الى حبيبه
قامت هيى وانزلت كلسونها المبتل من شهوتها وانت وباعدت بين فخوذها واتجهت نحوي وهيى تنظر الى زبي الكبر الاحمر وانا انظر الى كسها وطيزها فقعت بدون احس وانادي نوره بصوت هادي شوفي محمد يلحس كس نوره في التلفاز وينيك نوره في الطيز وهيى تمص زبه الاحمر فقالت بصوت رعب هيى تحب المص ومحمد يحب الاحس فكرت ثون وسحبت كلسونها من ساقها الايسر ونظرت الى صورت كسها الصغير فيه وكانها تبولت فيه من كثر حليبها وادخلته في فمي وهيى تقول لا لا وسخان وبعد تاكت منه نظيف من المص جوبتها هذا حليبك ليس وساخه فاقتربت منها ومسحت شعر راسها وزبي منتصبآ امامها فقالت ماذا تريد قلت بوسه لم تجاوبني
حظنتها قبلتها على الخدود وهيى تنظر في زبي وهوا فوق فخذها وتحرك فخذها
يمين يسار ثم مصيت شفتها ولسانها فبداءت تجاوب معي في المص بحيث نزلت على رقبتها ثم احلى منظر المراهقات النهود رظعتها من فوق القميص فسخت القميص وهيى ترفظ لالالللللللا اه
فرميته بجانبها ورميت ثوب نومي فوقه الا ونحنو كما ولدتنا امهاتنا ادخلت النهود في فمي وهيى تئن بلذه واذا احس وهيى ماسكه في زبي فحسيت انها في قلبي فنزلت الى احلى شيئ في الدنيا_الكسس_لحسته مصيته لحسته مصيته قعت سويت بوسات كلمت تمصي سكتت وانزلت راسها الى زبي وكان المذاء كانه بول لاني اول مره اقترب الكس اذا بها تبوس زبي وتلف لسانها حول راس زبي تدخله تدريجيا حتى تنصف وبداءت تمص بقوه حسيت زبي يتقطع واسمع لفمها صوت عند ماتخرج زبي منه كانت تذوق المذي وتقول زبك حار احمر كبير ما اقدر مثل الذي في الفديو
فقعدت وانا لااتحمل اريد اكبكب فنومتها وهيى مااقدر فيه قلت لاتخافي مادخله في كسك اريد امسح به كسك من الخارج فباعت بين فخوذها ورفعت رجولها فوق فبداء امامي كسها احمر مشتهي وطيزها صغير الفتحه الحمرا المدوره حينها مسكت زبي بدءت ادلك كسها وهيى تان وتراقف يالها من لذه كان كلما ادلك كسها يحمر وبذرها ينتفخ وكانت غامظه عيناها وتدلك على نهودها وكانت تائن كانها تريد تفارق الحياه واذابها تمسك في الفرش تقول ادلك بقوه فالسقت صدرها بصدري وصاحت اه اه
اذا احس ماء حار في عانتي وزبي كانت وصلت الى قمت الشهوه وارتمت كما كانت
وبديت افرك زبي بقوه وسط كسها المبتل واصيح اه اه وفتحه عيناها وانا بداءت انزل فمسكة معي في وسط زبي فابتلت عانتها وكسها وتسرب الى فتحت طيزها قمت افرك المنو بزبي في كسها وعلى باب طيزها وكان كل مافركت يتسرب المنو الغليظ في فتحه الطيز وهيى تستغرب على غزارت الماء الازج الذي قام بفتح طيزها ورفعت زبي متدلي فوق كسها ونظرت الى فتحت الطيز وهوا يفتح ويتسكر والمنو يملاء فمه واعطيتها تمص قالت لا وسخان امسحه بالفاين وبقي الذي داخل القصبه وانا جالس وسجدت فوقه ودخلته في فمها وشربت باقي المنو واخذت تدخله في فمها بكامله تمص الزب وتلحس الخصاوي ومصت الزب بلهفه كانه نهد امها وانا اصيح وبداء ينتصب ويرجع وينتفخ حتى لم يبقى الاالراس في فمها وتصلب
وقلت لها خليك زي ماانتي ساجده وفتحت ارجلها وبديت الحس واتلذذ وادخل لساني في احشاء كسها قالت اريد نزل مائي اه ابتعد لايوسخ فمك وانا زدت الحس بقوه حتى نزلت في فمي ومصيت حتى امتلاء فمي من حليبها واصبح كسها نظيف ونظرت الى الطيز الاحمر ومسحت على فمه بأصبعي كان ناعمآ فركت زبي في الفتحه وهوا يتصلب وهيى تأن فبصقت مويتها في الطيز وفركت بزبي على الفتحه والماء وبدء طيزها كنه مشتهي ينفتح قلت اريد ادخله قالت لاتعورني ابا موت زبك كبير جدآ
قلت لاتخافي يا عيون حمود
وبديت ادخل راسه وهيى تان ادخلته حتى النصف وهيى تصيح اه يتعب بتمتع وانادخله حتى وصل الخصاوي وقالت اه كبير حار لاتسحب اه
وانا كنت ظاغط عليه وطيزها مشدود وحار ولذيذ
بديت في التحريك اي انيك واتلذذ وهيى اح اه او يتعب
حلو نيك وبديت اسرع حتى كان اسمع صوت يزيد رغبتي وخصاوي تدق في مؤاخرتها كنت امسك خصرها واشد واسمعها تألم ولاكن لا يمنعني عن السرعه نزلت صدرها على الفرش وارتفعت مؤاخرتها وبديت انزل المنو الحار وامسك خصرها واظمه الى بطني وهيى تريد تبكي وارتحت على ظهرها شوي وكان طيزها كنه يمص زبي ورفعت صدري ونظرت الى مؤخرت زبي وهو يغوص في اعماق الطيز الذي زاد حمره معى النيك وبديت اسحب وهيى تأن حتى خرجته وكان احمر بشده
وكان طيزها مفتوحآ
مسحت زبي بلفاين مسحت كسها وطيزها وسكر بلفاين طيزها وخذت ماء وشربت واسقيتها ورتمت على بطنها لم تلبس قالت اريد انام نامت وانااستلقيت بجانبها وظعت فمي في خدها ورميت الفاين وحطيت وزبي المنكمش باب طيزها ونمنا عراه حتى العاشره صباحآ يوم جمعه لاتوجد مدرسه احسن يوم ابتدءت به حياتي الجنسيه صحيت من نومي قدام نورتي بحول عشر دقائق وبديت انظر فيها وهيى نائمه عريانه بجانبي على ظهرها شعرها منثر على المخده نهودها مرتفه حلماتها صغيره
كانت مباعده بين ارجلها كثير فقمت من جانبها واناعريان كما كنا في الليل وقعت بين ارجلها وبديت انظر في كسها وهوا صغير النوع متلاصق الشفايف وبظرها طويل ولايوجد بعانتها شعر فخوذها سمان اذبها صحيت من النوم تقول كم لك قاعد هنا ماذا تريد ونظرت الى زبي المتصلب ماسكه بيدي وقعدت وقالت زبك ساهر لم ينم معنا
قلت لما شاف كسك صحي وكم كل ماشافني صحي قلت حتى اموت من الارض
وحظنتها والسقتها في صدري ومصيت الشفه والسان وتبادلنا ذالك ونزلت الى الكس وبديت الحس وهي تأن ونمت على ظهري وزبي منتصب ولحست الخصاوي وتمص زبي حتى اشتد بقوه ثم ابقت لعاب على راس زبي وركبت عليه ومسكت بيدها وبدت تفركه في باب كسها كنها تريد تدخله بس لم تقدرعليه وغمظت وبدت تسارع الفرك حتى نزلت وغمرت زبي والخصاوي وقلت لها اقعدي بطيزك وادخليه وبدت تدخله وهوا يسارع من لزوجت مأها حتى النهايه وظغطت عليه بقوه وانا اتلذذ وقلت تسارعي فوق تحت حتى تعبت قلت اسجدي وفعلت ودخلته بقوه حتى صاحت ورتمت على بطنها ورجعتها بسرعه ودخلته بلطف ونكت حتى انزلت في اعماق طيزها وهي تصيح اه اه واخرجته بسرعه حتى شهقت بقوه وكان الفتحه كبيره واوقف تريد تلبس اذا المنو يخرج بغزاره وبدت تمسحه في فخوذها والكس ولبست الثوب ودخلت الحمام ولبست انا وخرجت وراها باب الحمام وسمعت صوت طيزها من داخل الحمام قوي طاااااط بق بق بق اغتسلت وخرجت مثل القمر وذهبت الى المطبخ لتساعد امي بلفطور
وانا اغتسلت وذهبت غرفتي نظمت ما عبثنا فيه والتقط الفائن المتناثر ورميته في برميل الزباله واذا بها تنادي الفطور حمودي قعدنا على الفطور وامي وابي الى جانبي وهيى امامي قاعده قعده مغريه تبدو مشارف محاسنها وتمايل لامبلاه من اعمامها وانا كنت خجولا من والدي وامي المسننين وشديد الجوع لااول يوم قمنا وغسلت يدي في الغسله واتت تغسل بجانبي وكنا بعيد عن اعين امي وابي وهيى تثيرني لامبلاه وانا مشتاق بس خائف من ابي يكشف الامر اريد في الليل بس لكي احافظ على متعتنا لاتنكشف وقلت ابتعدي ابي بيأتي ياقحبتي وضحكت كأني لقبتها اميره وفجئه جاء ابي وقال ماالذي اضحكك اضحكينا معك قالت محمد غسل فمه ونسي يده
ضحك ابي وقال اذهب نم لكي تصحى لاتجن ذهبت وهيى تضحك بصوت قوي غسل فمه ونسي يده
ذهبت الى غرفتي مندهش لتصرفاتها السريعه نمت حتى الظهر صحتني الغداء فتحت الباب ودخلت وكنت لابس سروال صغير وفنيله داخليه
وزبي منتصب بقوه نظرت فيه ومسكت به وقالت ادخله في طيزي كأنها مجنونه وسجدت ورفعت ثوبها ومؤاخرتها كانت اكبر من جسدها وقلت ابي بيقتلني ياقحبتي ورفظت وبدت ارجوك ادخله بسرعه هيا هيا وانا لبست ثوبي وخرجت الى الحمام وخرجت ورائي غاظبه غسلت وجهي وبدانا نتناول الغداء وكانت تنظر الي بحقد تغديت وذهبت لغرفتي انام حتى العصر لاأخرج معى زملائي نام ابي وامي في غرفتهم وهيى في الصاله كأنها تذكر دروسها لم تنم _
وانا صحيت قبل ابي وامي بحول ساعه لبست ملابسي الرياضيه وخرجت من غرفتي الى الصاله واذا بها منتظره عند الدرج وقالت هيا حرام عليك وقلت ابي اين قالت نائم ومسكت زبي بقوه بأيدها وفسخت سروالي وبدت ترضعه حتى تصلب ومسكت بسلام الدرج وانحنت قالت ادخله حبيبي وكان زبي مبتلا بلعابها ومسكت بنصفه ودفعته في طيزها حتى النهايه وصرخت بقوه شوي ياكلب حمار وتظرب على فخوذي بيدها وبديت انيك بسرعه وخوف من ابي يخرج هيا تأن حتى مسكتها بقوه وانزلت _في اعماق طيزها الظيق وسحبت زبي بسرعه وصاحت مثل ادخلته ورحت الحمام وهوا يتلاطم في فخذي وانا اجري غسلته في الحمام وتركتها وخرجت من المنزل
الى زملائي لعبت ورجعت في المغرب ادق الباب واذا بها تفتح بسرعه هلا عيوني
قلت لماذا تركتي كلمت داشر قالت هذا قبل اعرف المتعه معك انا اسفه ومشت قدامي تزيد من تمايلها وثارتني بقوه حتى درج البيت وحضنتا من الخلف كانت تقول افسخ انا تحت امرك وزوجتك
تركتها لابعد العشاء وصلنا الصاله رحت الحمام تروشت وبعد تعشينا ذهبت غرفتي وشغلت التلفاز ولبست ثوب النوم بدون ملابس داخليه في انتظارها حتى اتت بكتبها الذي لم تفتحهن وغلقت الباب ورها ورمت ملابسها بسرعه وقالت هيا هيا رميت ثوبي وانتولت زبي وبدت تمصه وبعد نومتها على ظهرها وبدات الحس كسها كأنه عسلآ واخذت زبي وفركته على شفائف كسها الحمر ومسكت زبي وكانت تحاول ادخاله ولاكن نزلت قدام يدخل وبلت زبي ورفعت رجولها فوق كتفي وادخلته في طيزها ونكت وقذقت مره في الطيز ومره فوق ألكس وستمرينا حول شهر في هذا الحال
حتى يوم من الايام
اراد ابي وامي زيارت احد اخواني في مدينه تبعد عنا حول الف كيلو وكان السفر في العطله الصيفيه وفي صباح يوم السبت تجهزو لسفر وكنا خططخنا لانسافر انا ونوره وقال ابي تجهزو لسفر قلت انا لااقدر اسافر حسب عند دوره مهنيه ولااتركها قال من يقعد معك ويطعمك في غيابنا جوبت لاتوجد مشكله في هذا انا اتصرف ونوره تستمع ولاتريد السفر قالت انا لااسافر اقعد هنا واطعم محمد في غيابكم قال ابي احسن ماصنعتي ياعيوني كنت افكر في هذا الامر ولاكنك ذكيه جاوبتي بسرعه قالت انا تحت امرك عمي وسلم عليها وقال شكرآ لك وتعاونك معا ولد عمك واودعتهما حتى انطلقو بسيارتهم ورجعت البيت وهيى في انتظاري عند الباب طرقت الباب وفتحت تضحك خطه حلوه واغلقت الباب بلقفل وحظنتها حتى غرفت نوم ابي المزود بالنواظير والستائر وكنا نضحك بقوه بدون خوف من ابي او امي رمينا ملابسنا وبدأنا نمزح ونلعب ونمشي الغرف عراه
ورجعنا غرفت النوم وتمصمصنا بعظنا ورظعت زبي حتى تصلب وطلبت منها تتركه كي الحس لها تركته ونومتها وسط السرير عرض وبدات ارظع النهود حتى تصيح ونزلت بجانب السرير وفعت ارجلها وباعت بينهم كثير حتى رائيت خرق صغير
وسط كسها اسفل البظراحمررررر اللون
مبتل بحليبها وبداءت الحس وادخل لساني في ذالك الخرق الاحمر بشبق وهيى تصيح حلو اه اه كفا
وزبي كان متصلب ومسكت به ووقفت بجانب السريرالذي كان امام زبي تمامآ وبداءت افرك كسها وطلبت مني ان ادخله في كسها وقلت انا لا اريد فتح بكارتك قالت انت زوجي من الان لا تردد انا لك حتى الموت
وبداءت احاول ولاكن ظيق وصغير كنت اظغط بزبي علي خرق الكس كان راس زبي يغطيه وينظغط الكس بكامله وخذت علبت النيفيا وملاءت الفتحه الصغيره وطلاءت زبي بكامله وبداءت احاول ادخاله وكانت تساعدني بفتح كسها حتى ادخلت رأسه وبديت اظغط وهيى تصيح بلذه والم ظغط وتوقف ولم يدخل ظغط بقوه حتى حسيت زبي يؤلمني واذا به زلج حتى الخصاوي ومسكت بها ارادت تعظني في صدري وتريد تبكي ولاكن لاطفتها ومصيت الشفه والنهود حتى بدت تلذذ وبدات انيك برفق واذابها تقول بقوه نيك ونكت بقوه وبداءت تغمظ عيناها وتصيح اه اح اه وانزلت وحظنتني بقوه وبوسات
وبداءت انيك واريد اقذف وظغط عليها بقوه حتى صاحت وانزلت في اعماق رحمها وكانت تقول بصوت لذه مرتفع اح اح اح منو حار حار اه اه
وبدءات اخرجه وهوا ملطخ بالدم والنيفيا وحليبنا ونظرت كسها مفتوح يخرج منه الدم والمنو
وخذتها الى الحمام وفتحت الدش لنتروش وكانت تغسل زبي وتظربه بالماء وتقول المت كسي ياكلب وانتصب زبي وارت كسها لاكن رفظت ذالك اليوم كاملآ لانه كان يؤلمها عتذرت وعطتني طيزها ادخلته فيه نكتها في الحمام تروشنا وخرجنا ماسكه بزبي واستمرينا حتى اليوم الثاني اذا والدي يتصل اخوتي مسكوه عشره ايام عندهم وفرحنا اكثر وبداءت انيك الكس والطيز حتى اصبحن مفتوحان جدآ وكان سهلآ دخول زبي فيهما
اسعد عشره ايام في عمري ورجع ابي وامي واستقبلناهم وكنا محترمين بعض امامهم وسئلتني امي مابكم ظعفتم في اجسامكم قالت نوره نتكاسل من الطبخ ونقعد جيعانين
من بعدها ستمرينا في غرفتي بالسرقه وكنت اخاف ان تحمل وبداءت انيكها في كسها حتى تنزل واخرجه وادخله في طيزها وانزل في طيزها او فوق كسها
وكانت بعض المرات تمسكني بلقوه وتقول ارجوك انزل في كسي حتى تطفي نيراني واستمرينا حول اربع سنوات وبداءت اهملها وبعدها كانت تقول لي يا محمد حرام عليك انت خربتني تزوجني انت تعلمت معي الحب والعطف وانا كذالك والذي ستزوجني سيعرف حقيقتي ويطلقني واكثرت البكا والتائسف على مافعلت وبعدها حسيت بالذنب ووعتها بذالك ان اتزوجها
وكنت قد اكملت دراستي والتحقت بالسلك العسكري وفي يوم من الايام اخذت اجازت شهر من عملي ورجعت البيت ونظرت لها وهيا لاتعطيني اي حركه مثل كنا وجأتني فرصه لاحظنها في احد الغرف واسئلها بما غيرها فغظبت مني حين حظنتها
وقالت تريدني احمل ويتظاحكن علي النساء ياخداع وفرت عني ورجعت غرفتي حزين عليها وفكرت اطلبها من امي وابي وكان ابي ذهب السوق وهيا في غرفتها
وامي في غرفتها
دخلت على امي وكلمتا اريد اتزوج نوره مارايك
امي لا بنت خالك تحبك واحلى منها مافيه غظبت فيها وقلت لاريدها ابنت عمي لمن وقطعت على امي كل المحاولات وبعدها كلمت ابي وفرح بذالك ونوره فرحت وتزوجتها والحمد لله عندي منها ولد وازداد حبنا اكثر
تعليقات
إرسال تعليق