انا والحماره وامى الجزء الاول



□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□
 انا والحماره وامى الجزء الاول
□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□

هذا ما حكاه لى مريضى فى لحظة علاج نفسى حقيقية بأحداثها وأماكنها مع تبديل الأسماء حفاظا على خصوصيته

الجزء الأول



كان الوقت ربيعيا والهواء منعش ولم يكن تيقى على يوم شم النسيم الااياما معدوده حين كنت فى الحقل مع والدى ويتلاعب الهواء العليل باغصان الصفصاف وكانه شعر حسناء جميله حين طلب منى ابى ان ارجع الى البيت لاحضار بعض الطعام الذى قد تكون قد اعدته امى لغدائنا

ولم اعرف ماكان بداخلى ولكنى كنت مضطرب الفؤاد والفكر افكر فى هذه الساعه لو اتقابل مع اى امراة او بنت وكنت دائما اضع يدى على زبرى وافركه من تحت الجلباب الواسع الذى كنت ارتديه

مرت لحظات وانا امشى على هذا الحال حتى وقع بصرى على منظر شدنى واهاجنى اكثر كان منظر حمار يعتلى حمارة وهى تفتح فمها وتغلقه كمن تمضغ اللبان من المتعه كان المنظر قمة فى الاثاره والتشويق وانا ارى الذكر يعمل بجد والانثى تستمتع بحراره ظللت واقفا حتى انتهى كل شىء وقفزت الى زهنى فكرة

الا استطيع ان امتع الحمارة كما يمتعها هذا الحمار

فالحمارة لن تمتنع ولن تشكونى لاحد وقد اطفىء نار شهوتى بعد ان اصل البيت وادخل الزريبه وامتع حمارتنا واكيد قد اتمتع بها( واهى افضل من مفبش )

وصلت البيت وكلى عزم ان (انيك) الحماره ولكن كيف وأمى بالبيت وهى امراة برغم جمالها واستدارة اردافها ونعومة كلامها مع المعارف والجيران كانت قاسية بالبيت كثيرة الصياح والسب لايا منا فى البيت

كانت امى تشبه زبيده ثروت اذا لبست ثوب الفلاحات وكانت قليلة الاهتمام بما يظهر من جسدها وما يختفى فى البيت فقد كان من المعتاد ان ارى افخادها او جزء من صدرها او ما تحت ابطها وكان هذا يهيجنى جدا واتمناها كما لا اتمنى غيرها ولكن كيف وهى القاسية عالية الصوت والزعيق

وصلت الى البيت ومن حسن الحظ ان اجد امى مشغولة باعداد الطعام وزينتها فى نفس الوقت من وضع للكحل بعينيها او نتف شعر وجهها بالملقاط نظرت اليها نظرة اشتهاء ثم دلفت الى الزريبة وكانت الحمارة مربوطة فقلت فى نفسى (حبيبتى تعالى )

وجئت على بظر الحمارة أدعكه بلطف فاذا بالحمارة تفتح فمها وتغلقه بنشوة شاهدتها منذ دقائق وانا فى الطريق وعرفت انه يمكن امتاعها كما يفعل الحمار

ظللت عاكفا على كسها ادعكه وهى فى غاية النشوة وتنظر الى بين الحين والحين وكانها تستحثنى ان افعل اكثر من ذلك

مددت يدى داخل كسها وكانه زبر الحمار ويدى الأخرى تدعك يظرها واشتد هياجها واشتدت محنتها واشتد زبرى فى الوقوف خلعت يدى التى بداخل كسها وعكفت على دعك زمبورها بزبرى هذه المره وانا متهيج كما ان الحمارة متهيجة ايضا وما كدت احس بسائلى المنوى قد قارب على النزول حتى وجدت امى فوق رأسى وما ان رأت ذلك حتى بادرتنى كعادتها (

انت بتعمل ايه يا خول يابو طويلة يابن الكلب

بتنيك الحمارة يا خول

طيب ان ما كنتش اوريك )

لم اعرف كيف اتتنى الشجاعه والغيظ فى وقت واحد وانفجرت فيها اذكرها بما رايته وانا صغير فقد كنت فى حوالى الرابعة من عمرى وانا اسير معها ماسكا بجلبابها حين قابلنا عم على وهو يسكن بجوارنا واوقفنا فى مكان نصف مظلم وخالى من المارة وبعد ان تكلما قليلا وضحكا قليلا وكنت احبها جدا وهى تضحك وبدأ عمى على يتحسس صدرها وبطنها ويضربها على اردافها الممتلئتين وانا اشاهد ولا اعلم شيئا حتى بدأ برفع ثيابها وهى فى حالة من الهيا ج وانزل لباسها واخرج زبره الذى كان يشبه زبر الحمار وبدأ فى ادخاله وانا مازلت ممسكا بيديها وهنا تكلمت ببراءه وقلت لها (أمه هوا عمى على هينيكك )

وما ان نطقت هذه الكلمه حتى ارتخى زبر عمى على وانزلت ثيابها وجرى كانه يهرب من اسد وكنت اتساءل لماذا يجرى

مرت الايام والسنين ولم تخرج من راسى هذه الواقعه وبدات اعرف ان نياكة عمى على لأمى هى نيك فى الحرام مش زى نيك ابويا اللى هوا جوزها وبعد كل هذه الفترة وانا الان ابلغ 15 عاما اتذكر الواقعه فتزيدنى هياجا على هياج

ولكن كيف وهى الام القاسية سريعة الغضب حتى جاءت هذه اللحظة وهذه الشجاعة وقلت لها (ايه ياختى انت مش فاكرة لما عمى على كان بينيكك وانا معاكى )

قلت هذه الكلمه وكانها طلقة من بندقية غفير بلدنا حين كان يطلقها على الكلاب الضالة

ارتمت امى ارضا وسكتت حتى ظننت انها ماتت

اصبحت أبكى واضمها لصدرى وأحضن وأبوس فيها واقول لها معلش يامه سامحينى بدأت تتحرك ببطء وانقلبت على ظهرها حتى توحى لى انها مازالت حية وانا اقبل واحضن فيها لحظات وتغلب علىّ رغبتى فى جماع أمى ولم لا (هوا انا مش أولى من عمى على) فبدات افرك بكسها واشلح الجلباب عنها وأقبل افخاذها وهى مستكينة كالمغمى عليها ولكن انفاسها بدأت فى التصاعد ويدأت الحراره فى جسدى ايضا بالتصاعد وقضيبى يكاد ينفجىر رفعت جلبابى واخرجت قضيبى وانا لا ادرى ماذا افعل حتى رأيتها فجأة تجربنى فوقها وتحتضننى بقوة وتقبل فىّ بكل ما اوتت وسمعت منها مالم اسمعه ابدا وهو( تعالى يا حبيبى) وساعدتنى كى يعرف زبرى طريق كسها وبدات تتحرك من تحتى وتشدنى اليها وتقولى( اتحرك دخله وطلعه) وانا كالعبد المطيع بدات ادخله واطلعه وابوس شفابفها كما شاهدت مرفت امين فى فيلم ابى فوق الشجرة وتابعت ذهابا وايابا وانا كالسكران المنتشى الغير مصدق لما يحدث اكثر من نصف ساعه وانا لا استطيع انزال المنى وكانت امى تفوق من شهوة الى غفله ومن غفلة الى شهوه وارتعاشة بعد ارتعاشة بعدها تقبلنى بحنان وقالت ترجونى ( نزل بقى كده هتتعب) وانا على ما انا عليه حتى نزل طوفان من زبرى ورعشة كاننى لامست سلك الكهرباء ثم ارتميت بجوارها لاهثا فقبلتنى وقالت

(اتبسطت ياخول كسى ولا كس الحمارة قوم يلا عشان تروح لأبوك) ولكنى رجوتها ان اظل بجوارها ولو ساعة

ضحكت وقالت( قوم يا خول عمك على جاى) فنظرت اليها بغضب وقلت

(هوا انا مش لسه نايكك اهو عايزه عم على ف ايه) ضحكت عاليا كالعاهرة وقالت انت وابوك تشوفوا حد ينيككم انتم الاتنين- زبر عمك على حاجه تانيه

***********************************************************************************

الجزء الثانى
تحت الحاح امى على بالذهاب لابى والحاحى عليها بالبقاء متوسلا ان اظل بجوارها حتى لو جاء عمى على وانا اقول لها وحياتك خلينى هنا واوعدك لما ييجى عم على مش هيحس انى موجود وكانت تتسلط عليا فكرة ان ارى ماذا يفعل عمى على وكيف استعبد امى بزبره الكبير رغم قسوتها وسطوتها على كل من بالبيت قالت لى امى (خلاص روح ودى الغدا لابوك ومتتغداش معاه وقوله لقيت امى تعبانه قوى وهاروح اجيب لها حد يديها حقنه )

وقد كان ,ذهبت الى ابى فى الحقل وهذه المره كنت راكبا حمارتنا التى متعتها مرة فمتعتنى مرتين مره بكسها ومرة بكس امى

وما ان وصلت الى ابى حتى اخذت دور القلق الحزين فبادرنى ابى( مالك ياد) فقلت له اننى تركت امى تتلوى فى البيت ولابد ان احضر لها من يعطيها( حقنه )حتى يزول الالم فقال لى ابى (اذهب وانده ام محمد الدايه تتصرف) فقلت حاضر يابا وجريت الى البيت تاركا حبيبتى الحماره لالحق حبيبتى امى التى فعلا اصبحت احبها واحب كل مافيها اتذكر شفتيها وعيونها وصوتها ولا اجد ماهو احسن ولا اجمل من ذلك واتذكر وهى تنادينى تعالى يا حبيبى فاحس ان كل بلابل العالم تغرد فى راسى فى انسجام غريب لم ادرى كم من الوقت استغرقته وانا اجرى لاهثا حتى الحق بامى قبل ان ينالها عم على.

وقبل ان اصل البيت بحوالى 200 متر وجدت عمى على اتيا من اول الشارع وما ان رانى حتى بدا عليه الارتباك وبادرنى بالسؤال( انت جاى منين يا سامى)فهمت فى الحال معنى اضطرابه ومعنى سؤاله وماذا سيقول بعد ذلك فأجبته ابدا يا عم على انا نسيت الكتاب بتاعى راجع أخده ورايح لابويا الغيط أذاكر وانا ورا الجاموسه على الساقيه

ارتاح عمى على من اضطرابه وقال لى ابقى سلملى على ابوك قلت له الله يسلمك. تلكأ عمى على قليلا ثم ادار وجهه فى اتجاه اخر وانا ذهبت الى البيت ووجدت امى قد اصبحت فى احلى زينتها وبدا عليها انها خارجة للتو من الحمام حدثتها عن عم على ومادار بينى وبينه قالت هييجى بس ممكن يتاخر شويه عشان انت تكون مشيت ولم تنسى ان تسالنى هى الارض لسه فيها كتير

فهمت انها تريد ان تطمئن ان ابى ليس على وشك الحضور وطمأنتها انه أمامه الكثير

قولتلها انا هستخبى فى الزريبه لما ييجى عم على ضحكت وقالت (الزريبه ليه يا خول ماهى الحماره فى الغيط يابتاع الحماره )وضحكت وضحكت قالت استنى فى الاوضه دى لانى هكون انا وعمك على على سرير ابوك واوعى اسمع لك حس ولا عمك على يحس ان فيه حد موجود

قلتلها طيب انا هبص عليكم من خرم الباب ضحكت عاليا وقالت المهم عمك على ميحسش بحاجه

مرت حوالى خمس دقائق الا وعم على بالباب ينادى بصوت منخفض (يا حاج أحمد .يابو سامى) فاشارت امى الى ان اختفى وخرجت لعم على وقالت له بسوط خفيض ولكنى اسمعه( ادخل ياعلى بسرعه محدش هنا غيرى) قال لها (والواد سامى) قالت له (لا دا رجع على طول لابوه) فضحك وقالها (بتقولى ايه يا مره يالبوه هوا له اب غيرى )فضحكت وامسكته من زبره بعهر وقالت له (انت ابو ولادى كلهم هوا انا لو اعتمدت عليه كنت جبت ابيض ولا اسود بس الحكومه بتقول انه ابن احمد مش ابن على هنكدب الحكومه يا متناك ادخل بقى مشتفالك )وجرته من زبره وادخلته لحجرة النوم ثم اغلقت الباب

ماكدت اسمع غلق الباب حتى خرجت الى الصاله ووضعت عينى على شقوق الباب فقد كان الباب كثير الشقوق تكاد وانت خارجه ان ترى كل ما فى الحجره

امى : واحشنى يا متناك بقالى 3 ايام مشفتكش

ابويا على : وحياتك يالبوه انا نفسى اعيش معاك كل لحظه وكل دقيقه انا مبحسش بجمال النيك اللا معاكى انا مش بقرب لمراتى

أمى : احه يا كس دانت مراتك كانت مستحميه النهارده وانا شيفاها وشعرها مبلول وبتكب الميه قدام البيت

أبويا على : يابت انت بيدخل عليكى الكلام ده دا بتغيظك

أمى تضع يدها على زبر عمى على وتحركه من فوق الجلباب: يعنى ده مخلص ليه انا بس

ابويا على : هوا انت كسك ده اى كس دا كس حكايه

ثم تحرك نحوها وتحركت نحوه واخذها فى قبلة طويله وهو يلعب فى شعرها ويتحسس وجهها بحنان لم ارى مثله فى الافلام ثم نزل بيديه حول رقبتها واصبح يتلمسها برفق وقال : يااااااااااااااه يازينب رقبتك حلوه قوى كل ماشوف الناس تقول رقبة سعاد حسنى حلوه اقول فى نفسى يا بهايم محدش شاف رقبت زينب حبيبتى

أمى: بتحبنى يا على

ابويا على :قوى قوى يازينب انا مهبول بيكى انت يابت مش من الانس دانت من الملايكه فى السماء

أمى: صحيح ياعلى وكان الصوت اكثر خفوتا هذه المره بينما كانت ايدى عم على تتحسس ظهر امى بحنان وتتحسس ردفبها وهما مازالا واقفين ملتصقين وادارت امى نفسها حتى يكون ظهرها مواجه للباب وكانها ترينى ماذا يفعل ابويا على وظل عمى ( ابويا لانى منذ هذا اليوم اصبحت اناديه ابا على)يتلمس ظهرها واردافها بحنان وكانهم يرقضون رقصة السلو التى رايتها فى الافلام ويصعد بيديه الى اعلا ظهرها وينزلها بحنان ثم بدأت يداه تشلح ثيابها لتظهر امامى احلى واجمل ارجل وافخاد وبدأ يتحسسها بحنان وهو يقبل فمها وبدأت امى تتحسس ظهر ابويا على وافخاده واردافه بنفس الدفء والحنان وبدأت ان تشلح له ثيابه برقه وزاد ابويا على من رفع ثيابها حتى بدت اردافها عارية امامى كانها منحوتة من مرمر وظل يتحسس مابين الردفين حتى كاد ان يدخل يده فى (طيزها ) ووجدت امى كانها اصابها الدوار من النشوه وهى تقول( بحبك قوى ياعلى بحبك بحبك بحبك)وهو يرد( بحبك يازوبه انت النسمه اللى انا عايش لها يا زوبه )وبدأت يديه ترتفع بالجلباب لاعلى ولم تكن امى تلبس تحت الجلباب اى شىء وظهر لى جسد أمى عاريا من الخلف كانه تمثال من المرمر وبدا لى خصرها النحيل فوق الارداف المستديره وكانها حورية من الجنه هبطت الى الارض وتحسست قضيبى الذى كاد ان ينفجر لرؤية هذا السحر الذى لم اتخيله فى صحوى او منامى

اصبحت امى عارية تماما واستدارت لا اعلم مصادفة او عن قصد حتى اصبحت وجهها للباب الذى انظر اليه ورايت احلى صدر مستدير ومتماسك وكانها بكر لم تلدنى او تلد اختى وبدأ ابويا على يتحرك امامها حتى حجب عنى الكثير من جسمها وصدرها وانا ادعك بقوه فى زبرى الجائع الى مثل هذه الوليمه

انحنى ابى على على صدرها يلحس ويمص فيه وقد رفعت رأسها لاعلى كانها تتوسل الى السماء بذلة ورجاء وهو يمص فى ثديها حتى قالت (على مش قادره مش قادره يا حبيبى ارجوك)

خلع ابويا على ثيابه وتدلى منه حوت او قل انه زبر حمار لم يكن اتم انتصابه بعد فنزلت أمى على ركبتيها وجلست بين فخديه وأمسكت قضيبه تتحسسه ثم وضعته فى فمها ترضع فيه باشتهاء وبين الحين والحين تقول( على بحبك قوى بحبك يا على عايزاك معايا على طول زبك يا على مفيش زيه يخرب بيتها مراتك ) اشتد زبر ابويا على وانتفض امامه فى حركات كانه يرقص من النشوه وأمى ترضعه وتلحسه الى ان قالت ( مش قادره مش قادره يخرب بيتك شيلنى يا على شيلنى يا حبيبى)وامتدت يد ابويا على التى لم تكن أطول من قضيبه كثيرا ورفعها من خلف ظهرها حتى اصبحت نائمة على ذراعيه ومستندة الى صدره وهو يقيل فمها قبلات متقطعة ثم وضعها على السرير بجنان وانا ادلك قضيبى وانظر كيف سيدخل هذا الجبار كس هذه العصفوره الرقيقه فاذا بى اراه ينزل على ركبتيه ويضع فمه على كسها ويلحس ويمص فيه وهى تصرخ ( مش قادره مش قادره يخرب بيتك هوا انا بقدر على زبرك لما تجيب شفايفك ولسانك) وهو عاكف على كسها لحسا ومصا وتقبيلا فصرخت (هنزل يا على هنزل يخرب بيتك ثم صرخت ااااااااااااااااااااااااه اااااااااااااه حلو كلك حلو ) دخله دخله ياعلى وحياتك اااااااااه فنهض ابويا على وامسك قضيبه ووضعه بين شفرتيها اللتان كانتا تلمعان من كثرة ما انزلت من عسل وظل يحركه لاعلى والى اسفل وهى تتاوه وتقول (زبرك حلو ياعلى نيكنى بقى نيك نيك ياع) ولم تكمل كلمة على حتى صرخت من النشوه ثم سكتت حتى ظننت انها ماتت فعرفت ان هذا المارد قد هدم الاسوار ثم بدا يتحرك قليلا حتى قالت (حلو حلو قوى يا على حلو قوى بتاعك حلو نيك يا على هد كسى ياعلى هده اه يا على زبرك حلوووو) بدأت تتسارع حركات ابويا على وهى تتاوه (يخرب بيتك جايب القوه دى منين اضرب ياعلى اضرب اضرب قوى ف كسى اضرب كمان وهويضرب فى كسها كالذى يمسك معولا والعرق بدا يتصبب منه وامى تصرخ حتى ظننت ان الشارع كله يسمع صراخها وهى تقول( نيك يا على نيك أفشخ كسى يا على افشخه ابن الكلب اللى بيعشقك ده )وظل على ذلك نصف ساعه اويزيد ثم بدأ جسم ابويا على فى التصلب والعرق يتصبب منه ثم صرخ الاثنان صرخة فى وقت واحد وانا مازلت العب بقضيبلى الذى استعصى على انزال مافيه ثم خفت الصوت وقالت امى( بحبك ياعلى بحبك يابن الوسخه ) ورد عليها (بحبك يا زوبه بحبك )وهنا دق الباب وكان من بالباب هو ابى أحمد اتى من الحقل 



الجزء الثالث

اذن دق الباب وكان من بالباب ابى أحمد قد عاد من الحقل مبكرا على غير التوقع وكان أبى على مستلقيا على ظهره واللبن مازال يقطر من فتحة قضيبه ومازال يسيل ايضا خارجا من كس أمى التى كانت ايضا مستلقية على ظهرها بجوار ابى على وهنا انتفضت أنا من هول المفاجأه وانتفض الاثنان كل يبحث عن بقايا ثيابه

لم أدرى انا كيف فكرت سريعا وتصرفت اسرع وانا أفتح الباب عليهما وهما مشغولين بارتدأء ملابسهما وقلت (ماتخافوش على مهلكم وانا هتصرف)

رددت على طرق الباب ( حاضر يابا انا هفتح اهه)

كنت أعلم ان ابى أحمد رجل خجول لا يحب الجلوس للنساء او مصافحتهم ولم يكن يدخل على أمى وبرفقتها سيدة أخرى وكان فى حياته غير معنى بغير ارضه وبهائمه وسماع نشرة الاخبار

ذهبت متثاقلا الى الباب وما ان فتحت الباب حتى بادرته بالقول ( معلش يابا اصل خالتى أم محمد الدايه مع أمى بتديها حقنه دخل ابى الى البيت واتجه ببهائمه الى الزريبه ووراءه حبيبة قلبى الحماره

وشرع فى ريط البهائم كل فى مكانه حتى قلت له (ابا, كان فيه هنا تعبان كبير قوى معرفش راح فين وأنا كنت خايف منه وخايف ع البهايم منه) فأرتبك أبى وقال( فين يا د ياسامى) قلت كان هنا يابا ظل يبحث ابى عن جحر للثعبان حتى دخلت علينا أمى وما ان راها ابى ورأى تورد وجنتيها وكحل عينيها حتى قال ( ماهو انت لازم تتحسدى يا زينب, ادارى شويه يازينب ) ردت أمى بابتسامه خبيثه وقالت ( هوا انا يعنى أحلى من مين يابوسامى) وهنا قلت لأمى( هى أم محمد الدايه مشيت يامه) قالت (اه يا سامى والحمد لله انا استريحت شوية كتر خيرك يا سامى كبرت وبقيت راجل وبتعرف تتصرف) قالتها وهى تغمز بعينها غمزة خبيثه

عبثا بحث ابى عن شق للثعبان فلم يجد فقال ( خلاص نبقى نجيب شيح ونحطه فى الزريبه وكدا التعبان مش هيدخل الزريبه) ضحكت ونظرت لامى وقلت حط الشيح فى كل الحجرات احسن يدخل علينا واحنا نايمين )

ابتسمت امى ونظرت الى بخبث ورد أبى وقال ( صح ياسامى ) ثم اردف ( انا رايح اصلى المغرب وانت يا زينب خلى بالك من نفسك الناس عنيها وحشه)ردت امى بابتسامتها الخبيثة وقالت ( حاضر يا أحمد )

ما ان غادر ابى لصلاة المغرب حتى اخذتنى امى من يدى الى غرفة ابى ونزلت فيا تقبيل وشكرتنى على مافعلت وقالت( لى انت لما تكون تعبان انا ممكن اريحك بس انا بحب عمك على والنوم معاه بيكون حاجه تانيه ) متزعلش منى قلت لها( انا سمعت كل حاجه يامه عرفت ان عمى على هو ابى الحقيقى) ابتسمت ثم قبلتنى قبلة طويله وقالت ( انا وأبوك على بنحب بعض قبل ماتجوز ابوك أحمد ودخلت على ابوك أحمد وأنا حامل فيك من أبوك على لكن ابويا الله يسامحه وأم ابوك على رفضوا انهم يجوزونا مش عارفه ليه رغم انهم كانو عارفين انى حامل ولما جه ابوك أحمد ماصدقوا وجوزونا فى نفس الاسبوع ) قلتلها( انا مش زعلان يامه انا كنت مبسوط قوى وانا بتفرج عليكم أبويا على يستاهل انك تحبيه انا كمان بقيت احبه يامه وكل ما يجيلك انا هحرس المكان لكم ) قبلتنى قبلة طويله ثم بكت ولم أكن رأيتها تبكى من قبل

دق الباب وسالت من الطارق كانت سهير بنت ابويا على بالباب ولما سمعت صوتى قالت ( ابويا على عايزك يا سامى ) نظرت لامى فقالت( روح لابوك على هوا بيحبك قوى ياسامى )

كانت سهير بنت ابويا على تصغرنى باربع اعوام وكانت بيضاء دقيقة الملامح قصيرة كأمها ولكنها جميلة ايضا كأمها وكنت احب ان العب معها رغم فارق السن بيننا

خرجت ذاهبا لابويا على فاستقبلتنى سهير وادخلتنى لابويا على فى حجرة الجلوس وكان بيت ابويا على كثير الحجرات على عكس بيتنا المكون من غرفتين والزريبه

ما ان دخلت على ابويا على حتى انهال علي تقبيلا وشكرنى وقال( انت زى ابنى ياسامى )رددت من فورى( انا عارف انك ابويا الحقيقى انا سمعتك وانت بتقول لامى وامى كمان قالت لى ) انهال على تقبيلا ثم قال ماذا قالت قلت( له انها تزوجت وهى حامل منك) أخذ ابى على يقبلنى ثم بكى ونزلت دوعه أمامى وقال يعنى( انت مسامحنى يا سامى) قلت( له لو حبيت تيجى لامى ابقى خلينى موجود عشان وانا فى البيت محدش هيشك فى حاجه)قبلنى وزاد بكاءه حتى كاد ان يسمع من فى البيت

هممت بالانصراف فقال لى ابويا على روح سلم على جدك ابراهيم قاعد مع جدتك زهره فى الحجره الاخيره

كان جدى ابراهيم (جدى لأمى) جالسا فى الحجره الاخيره مع جدتى زهره(والدة أبى على) التى هى ام ابويا على يتسامران ويضحكان وما ان رأونى حتى تلقفانى احضانا وتقبيلا حتى كادا ان يتعاركا من منهم يضمنى أكثر وهى تنادينى يابن الغاليه يابن الغالى مرت دقائق ثم استأذنت فى الانصراف وما كدت اخرج من باب الغرفه حتى قالت جدتى زهره لجدى ابراهيم ( يعنى يابراهيم مكناش جوزنا على لزينب والواد سامى كان يكون معانا على طول ) تلكأت حتى سمعت جدى ابراهيم يرد ( انت اتهبلتى يا زهره نجوز الواد لاخته هوا على ده مش ابنى ولا ايه ) ردت جدتى زهره عليه ( اسكت يابراهيم متفكرنيش بالذى مضى )نزل الحديث علي كالصاعقه وانا اعلم بالصدفه ان ابويا على هو حقيقة اخو امى ولهذا السبب لم يستطع جدى لامى او جدتى ام ابويا على على تزويجهم خرجت متثاقلا ودلفت الى حجرة ابويا على اقبله واسلم عليه وخرجت من الباب وعند الباب قابلتنى زوجة ابويا على عند الباب نظرت الى بشىء من الغضب وقالت كنت فين ياسامى فقلت ( كنت عاوز جدى ابراهيم وعرفت انه عندكم ) ردت على وقالت( اه قاعد مع حبيبة القلب اتجدعن يا سامى عشان نجوزك البت سهير) قالت ولهجة التهكم بادية عليها رددت بتلقائيه لا اعرف كيف اتت لى وقلت ( كنت اتمنى اتجوز أم سهير)

لمعت عينا ام سهير وتبدل وجهها لابتسامة تنم عن سعاده وقالت ابقى تعالى ياد يا سامى انا عايزاك



الجزء الرابع

خرجت من دار ابويا على وانا كلى سعاده بهذه الكلمه ( ابقى تعالى انا عايزاك) التى نطقت بها ام سهير وانستنى للحظه ما سمعته من جدى والد امى وجدتى(ام ابويا على) وكيف عرفت بالصدفه ان ابى الحقيقى على الذى جعل امى حاملا فى قبل زواجها من ابى الرسمى ماهو فى الحقيقه الا اخو امى دون ان يدرى ايا منهما وان هذا الرجل الذى عشقته امى وعشق كسها زبره هو فى الحقيقه اخوها من جدى ابراهيم ودارت فى راسى الافكار كيف لرجل ان ينيك اخته ثم ضحكت بصوت عال كالمجنون (طيب منا كمان نكت أمى وكنت مستمتع اقصى الاستمتاع فالجنس لا يعرف الحدود ولا القوانين ) وضحكت مرة اخرى وانا اقول فى نفسى انا ابن خالى وابويا فى نفس الوقت

رجعت الى البيت وكانت امى بانتظارى وسألتنى (قال لك ايه ابوك على ) قلتلها( فضل يبوس فيا وقالى انت ابنى قلت له امى قالت لى ودخلت على جدى ابراهيم كان قاعد فى الحجره الجوانيه مع ام ابويا على شكلهم بيحبو بعض قوى ) سكتت امى وبدا عليها الحسره وقالت ( منهم لله هما الاتنين) كدت ان انطق بما عرفت ولكنى صمت وغيرت الموضوع وقلتلها قابلت ام سهير وانا خارج لكن مكلمتهاش قالت (احسن جاتها مصيبه تاخدها )

مر هذا اليوم وانا اقارن فى نفسى بين امى وزوجة ابويا على اتذكر صدر امى واتخيل صدر مرات ابويا على واتذكر بطن امى واتخيل بطن مرات ابويا على ام سهير واقارن فى راسى بين طيز امى التى رايتها وطيز ام سهير وكس امى وكس ام سهير وكنت بعد ان نام الجميع اتقلب على السرير واتخيل ما سوف يكون مع ام سهير عندما اذهب اليها وهل ستسير الامور كما اتخيل او كما اتمنى

كانت ام سهير نحيلة قصيره وكان هذا يعطيها رقة على رقتها شديدة البياض زرقاء العينين وشعر ذهبى كما تظهر منه اطراف ضفائرها

فى الصباح الباكرايقظتنى امى وقالت( ابوك راح يصلى وهيروح الغيط ويمكن مايجيش الا بعد 3 ساعات تعالى نام معايا فى حجرتى) صحوت وكانى فى حلم وهذه الحوريه تاخذنى من يدى لنكون سويا على بساط الجنه كانت امى تلبس قميص نوم شفاف لا يستر ما تحته ولم يكن تحته الا هذا الجسم الذى نحته فنان قدير وكانت اردافها وكسها يظهرون بوضوح

ما ان جلسنا على السرير حتى بدأتها بالكلام ( ابويا على بيحبك قوى يامه) ضحكت بخفه وقالت( وبيحبك انت كمان )قولت لها( بس انا بحبك اكتر منه ) ضمتنى الى صدرها وقالت لى (وانت كمان نور عنيه) قربت شفتى من شفتيها واستغرقنا فى قبلة طويله واصبحت العب بلسانى فى فمها والعب بيدى فى شعرها وخلف اذنيها وسكت الكلام وعلت الانفاس واصبحت يدى تلعب فى ظهرها وتحت ابطها وفى صدرها وانا اكاد احترق من النار التى بداخلى مددت يدى رافعا قميصها ومدت يدها رافعة جلبابى واصبحنا عرايا تماما ومددت يدى استكشف كنوز صدرها واحسس برفق على بطنها ونزلت حتى لمست اصابعى شفرتاها وبدات احرك اصابعى برفق بين شفرتيها واحيانا ادخل اصبعى داخل كسها قليلا واسحبه برفق وهنا بدت انفاس امى تعلو اكثر وتزداد خدودها توردا وسخونه لم احسها فى المرة السابقه ثم قالت ( مش قادره ياسامى انت جبت الحنيه دية منين يا حبيبى ) لم ارد ونزلت بفمى بين شفرتيها واصبحت الحس كسها وادعك انفى فى بظرها برفق وهى تتاوه وعلا صوتها كما كان يعلو مع ابويا على وهو بينيكها

(اه ياسامى انت بقيت حلو قوى حلو قوى ياسامى انت هتنسينى الدنيا ويمكن تنسينى ابوك على حلو انت حلو يابن المتناكه )

كنت ارفع راسى لاختلس النظر داخل كسها وارى هذا الكهف الاحمر كانه قطعتين من البطيخ الجميل ثم ارجع بلسانى وانفى وادخل لسانى داخل كسها الحسه واتذوق طعم ماءها الجميل حتى صرخت ااااااااااااااااااااااه يخرب عقلك يا سامى انا بنزل انا خلاص مبقيتش قادره عايزاك تخلص بقى قوم اركب امك قوم يا سامى اعتدلت حتى اصبحت بين فخذيها وتحسست فخذيها من الداخل برفق وسحبتها الى وكان زبرى فى اشد انتصابه ورفعت ارجلها فوق كتفى وتركت العنان لهذا الفرس الجامح يغدو ويروح وتوسلات امى من تحتى لا ينقطع اضرب يا سامى نيك امك نيك يا سامى هده مترحموش يخرب عقلك ايه اللى حصلك ااااااااااااااااااااه زبرك حلو اففففففففففففففففف اااااااااااااااااااااااه نيك متبطلش نيك يا واد نيك نيك حلو قوى انت بقيت حلو قوى حوالى خمس دقائق من النيك المتواصل وجدت امى قد تصلبت واصابها ما يشبه التشنجات وهدأت انفاسها قليلا وقالت( استريح شويه ولكن كيف لى ان استريح وهذا  الشيطان الذى احمله لايستريح قلبتها حتى اصبحت على ركبتيها وزراعيها وصدرها يتدلى للاسفل كلؤلؤتين اوبلورتين من الماس وجعلت الحس فى كسها وبين اردافها وحول خرم طيزها حتى اهتاجت وقالت( طيب دخله ف طيزى طيزى اضيق وهتتمتع بسرعه) وكانت طيزها مبتله من لبنها ومن لعابى فوضعته على طيزها وادخلته ببطء وبدأ عزف جميل من تاوهات امى وحركة زبرى وهو يتحرك داخل وخارج طيزها واحيانا يضل طريقه الا كسها وانا فى قمة النشوه وهى فى قمة الهياج والغنج والاه والاف والاح حتى تصلب جسمى وانتابتها رعشة كالاولى ونزل منى طوفان من اللبن داخل طيزها طلبت منى ان اتركه لاخر قطره قبلتها بعنف وقبلتنى بعنف وقالت (ولد انت من النهارده بقيت جوزى وحياة امك منا مجوزاك) ضحكنا وقالت( قوم يللا احميك) ما كدت اقف وامسك بيدها لتقف حتى دق الباب

كانت سهير بنت ابويا على تقول( سامى امى عايزاك)

تعليقات

المشاركات الشائعة