الولد الصغير وخالته



 الولد الصغير وخالته
□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□□

أبلغ من العمر13سنة ..سافرت مع والدتي إلى قريتها لقضاء العطلة الصيفية ، و التفت حولي بنات الأسرة ترحب بي ، و في المساء رقدت على فخذ خالتي لوسي لتقص على قصص أمنا الغولة والعفاريت، في الظلام الدامس، وبقية الأطفال حولنا على نفس الحصيرة بين نائمة وجالسة، ومضجعة، مددت يدي في الظلام الدامس تحسست أفخاذ لوسي الرطبة الدافئة الطرية، صمتت لوسي للحظة ... ، ثم استمرت تقص القصة، فمددت يدي لأعلى حتى لامست نقطة تقابل الفخذين ..لامست أصابعي كسها ... ، سكتت لوسي برهة أطول ... البنات يستعجلنها لتستمر في القصة ... لوسي لا تتذكر شيئا من القصة، عقلها وأحاسيسها كلها في بظرها الذي ألاعبه بأصابعي . أخذت فادية إبنة خالي على عاتقها تكملة القصة، فهي تعرفها ... ، تسلل العسل ببطء ساخنا من كس لوسي ، أوسعت مابين فخذيها كثيرا ليدي ، وبعد برهة إرتعشت لوسي ميلة، وانقبض فخذاها بقوة على يدي تعتصرها، وتأوهت مرات عديدة متتالية، ثم تنهدت تنهيدة طويلة جدا، وارتمت على بطنها مغشيا عليها .... ، سألتها فادية : مالك ما بك يا عمتي لوسي ؟
همست لوسي في ضعف : بطني ... ، عندي مغص ... عاوزة أذهب إلى الحمام . وقامت تتساند على الأخريات إلى الحمام. وتشتت الجميع و ذهبو لينامو ، وبقيت لأنام مكاني على نفس الحصيرة ...
بعد ساعتين عادت لوسي ، تسللت ورقدت إلى جواري، ومدت يدها في الظلام، .. فتناولت يدي وسحبتها ، ووضعتها ودستها بين فخذيها ... ، على كسها العاري ، وباعدت بين فخذيها في صمت تام ، فلم أحرك أصابعي على بظرها، وظلت يدي ساكنة ، همست لها : ماذا تريدين يا خالتي؟ همست لوسي : إعمللى تانى زى ما كنت بتعمل من شوية وأنا بأحكى لك الحكاية ..
سألتها بنذالة : ليه؟
قالت : أصلها حاجة حلوة قوى ، أنا إنبسط أول مرة في حياتي . علشان خاطري يا إبن أختي إعمللى تانى .
فهمست : مصى لي زوبري ، و بوسيه أولا، و بعدين الحسيه ودخليه جوة قوى في فمك. فنفذت لوسي كل ما طلبت، ومددت إلى كسها أدلك بظرها، ... ، وانهمر العسل من كسها فتأوهت ، ثم إنتفضت و إرتعشت ، ثم تنهدت بشدة ، وساد صمت طويل بين لوسي وبيني .
بعد ساعة ، همست لوسي : أريد أن أظل نائمة بجوارك باستمرار، أو الليلة بس، إلى الصباح، ولكن أختي ستقتلني لو إكتشفت الأمر، سأبقى معك حتى آذان الفجر، ثم أتسلل إلى النوم مع أخواتي البنات في فرشهن . همست : أحسن كده .
مضت دقيقة، ثم مددت يدي إلى كس لوسي ، باعدت تماما بين فخذيها، وتنهدت وهى تضغط يدي في كسها بين الشفتين، ومدت يدها تدلك زوبري ، بعد ثوان قمت وأنزلت لباسي، وأطلقت زوبري وهو في شدة إنتصابه ، كنت قد ورثت زوبرا ضخما غليظا كبيرا بشكل يخالف الطبيعة ، كان الأولاد يحسدونني على زوبري، وتطاردني النساء المتزوجات بألف حجة زائفة ليرين زوبري الظاهر الكبير تحت ملابسي ويلمسنه بأيديهن ..

تحسست في الظلام طريقي، بزوبري، وضغطته بين شفتي كسها ، تأوهت لوسي ، نهنهت بصوت كالبكاء المكتوم .... ، سألتها : مالك؟همست : مفيش .. حلو ، رفعت فخذيها لأعلى ، ضغطت زوبري فإنزلق بين الشفتين، أحسست أن رأسه تنزلق إلى فوهة ضيقة لزجة، ساخنة ، هناك شىء كالحلقة يطل زوبري من وسطها في طريقه للداخل، هذه الحلقة تمنعه من الدخول، ضغطته عض الشىء ، ولكن لا يدخل ، لوسي تتأوه قليلا ، ضغطت ضغطة إضافية، زوبري لا يدخل ، محاولات عديدة رقيقة ببطء ، والحلقة تتسع حول زوبري ولكنها لا تسمح له أن يدخل ، مددت ذراعا تحت خصر لوسي ، شددتها إلى صدري بقوة، وذراعا تحت كتفها ويدي تمسك برقبتها برفق وأدلك خلف رأسها وأداعب شعرها الذهب الحرير الطويل أكثر من متر، دلكت بظر لوسي برأس زوبري الغليظة مثل كرة الراكيت ، لوسي تحتضن رقبتي بيديها، وتحتضن أردافي وخصري بساقيها وفخذيها، تتعلق بي حتى ترتفع أردافها نحوي، و إزددت الضغط على بظرها وبين شفتي كسها بزوبري الكبير ، قبلت شفتيها طويلا ، و لوسي تتلذذ بالقبلات المركزة التي تتيه العقل وتتنهد، العسل أصبح يبلل كسها وبين فخذيها، .... ، وسال إلى أردافها بغزارة .
أطبقت بقوة على شفتيها وكأنني أريد أن أخنقها تماما وأمنعها من التنفس ، وضغطت زوبري ضغطة كبيرة عنيفة جدا بكل قوتي ، مع تقلص كامل لكل عضلات جسدي، حتى إنزلق زوبري كله داخلا لترتطم بيضاتي بشفي كسها فيحدس أصواتا كالفرقعة و لتصطدم رأس زوبري بعنف بنهاية مهبلها ، وتضرب عنق الرحم، بعد أن فشخت تماما جدران المهبل ، ومزقت غشاء البكارة الحلقي، وتسببت في تهتك بسيط واتساع الفوهة الخارجية لمدخل المهبل .

كتمت صرختها بقبلتي الذكية ، و إلا كانت فضيحة إستيقاظ القرية الصغيرة كلها على صرخة لوسي لحظة إزالة عذريتها .. وسالت قطرات كثيرة من الدم ، من تهتك الغشاء ، ومن جرح قطعي فدى فوهة المهبل ، ومن جرح قطعي في جدار المهبل في نهايته ، كان النزيف لذيذا بالنسبة لزوبري، وحركت زوبري في كس لوسي كيف أشاء ، وهدأت لوسي ، ولاذت بالصمت قليلا ، ثم ، تأوهت كثيرا، و إرتعشت رعشة شديدة هزتها هزة شديدة وأنا أقذف ، همست : أح..أح..أح..أح..أح ، سخن نار، حاجة سخنة أوي نازلة جوايا ، وتنهدت آه..آه..آه.. وهى تضمني بقوة إلى ثدييها الطريين كأرنبان يتطاحنان . نزلت من صدرها ، و ضممتها إلى صدري، قبلتها كثيرا وهى تنهنه و تتنهد .... وجففت زوبري في ذيل جلبابها القطن ، و ذهبت لوسي إلى الحمام ، وعندما لمس الماء كسها ، أحست بالنار تشتعل وكادت تصرخ من الألم
ثم عادت و نامت بجوار أخواتها البنات حين كان المؤذن يؤذن لصلاة الفجر في المسجد البعيد في مدخل القرية. ، إندست تحت الغطاء و نامت تسترجع ما حدث.

في الصباح رأت نساء الأسرة الدم في ملابس لوسي . قالو : مبروك يا لوسي ، كبرت وجاتلك الدورة الشهرية بدري قوى ، كانت لوسي في الثانية عشرة من عمرها، بيضاء، ملفوفة، يعبر جسدها عن أنوثة ناضجة مبكرة وكأنها في الخامسة والعشرين، ذات وجه أوروبي و عيون زرقاء فرنسية ، وبشرة وردية بيضاء ناعمة و حواجب بنية حمراء ألمانية، وجسد إمرأة أيرلندية.

ذهبت أمي لتبحث عني وجدتني نائما على الحصيرة .. تأملت أمي أخت لوسي الكبرى جلبابي ، ولم تكن قد سمعت حوار النساء مع لوسي ، بل كانت تنظر على جلبابي ، وعلى الحصيرة التي شاهدت أحداث الليل ، وقد إصفر لون وجهها واضطربت أعصابها، وهمست في خوف : هذا الدم دم عذرية وتمزيق غشاء بكارة أنثى ، مخلوط بمنى كثير جدا لرجل شاب يقدر أن يقذف هذا الكم الهائل من المني ، وسجدت على الحصيرة ، وضعت أنفها على الدم والمنى و تشممته طويلا ، إعتدلت وقالت بصوت واثق : نعم ، هذه فتاة قد تمت إزالة بكارتها منذ ساعات قليلة قبل الفجر، وهذا المنى لا يزال طازجا وبعضه طرى ، ورائحته نفاذة . يا رب أستر الأعراض ، وأنقذ الأرواح من القتل . وأسرعت بدلو من الماء، فغسلت الحصيرة بكل قوتها بسرعة ، وخطفت جلبابي الملوث بالدم والمنى ، فغسلته غسيلا شديدا ، وألقت بي في الحمام لأستحم قبل كل شىء .. في دقائق اختفت الآثار.. وقالت عملت إيه يا زفت يا قطران زوبرك محيرك خرقت مين من بنات العيلة ..إتكلم وقول قلت خالتي لوسي .. قالت إياك حد يعرف ليقتلوك .. إنت فاهم قلت حاضر يا أمي ..

ولكن لوسي لم تكن تستطيع الوقوف ولا السير فرقدت النهار كله متباعدة الفخذين في حجرة بعيدة في نهاية البيت الكبير الذي يحتل نصف فدان أرض ، وقد حشرت لها إحدى خالاتي قطعا من الأقمشة والملابس القديمة لتتلقى دماء الدورة الشهرية المزعومة . وعللت النساء ضعف جميلة بأنه راجع إلى آلام الحيض الأول ..

عندما صلى الناس صلاة العشاء في هذه الليلة، تناولوا طعامهم المكون من طماطم وخيار وبصل من الحقل المقابل، لبن طازج من الجاموسة مباشرة، وبيض مقلي في الزبد، وجبن قديم بالمش، وفلفل مخلل رومي كبير، ولفت، بالخبز المرحرح الجاف من عيش الذرة اللذيذ، وتناولوا بعد ذلك البطيخ و الشمام، وعنب بز العنزة من تكعيبة العنب التي فوق رؤوسهم، وشربو ماءا باردا من الطلمبة الأرضية الباردة، وشربو االشاى و كأنه حبر مركز، في كل كوب وضعوا فيه كيلو سكر ناعم .
بعد حديث سمر قصير، والفراغ من تبادل أخبار القرية و القريب و البعيد، قام كل منهم إلى فراشه، وهمست جدتي أم لوسي في أذن جدي أبو لوسي بأن لوسي كبرت ومطلوب لها عريس . فنهرها الرجل وقذف رأسها بالمركوب (الحذاء) قائلا : بلاش كلام فارغ ... ل لوسي ا تزال عيلة وطفلة ، غوري ملعون أبو إللى نفضك .... فأسرعت تنضم إلى أعداد النائمين ، وسرعان ما على صوت النوم في أنحاء الدار الكبير، وارتفع الشخير ..

بعد ساعة.. أحسست بباب المندرة التي أنام فيها يفتح في الظلام الدامس ، وبرائحة لوسي تجلس بجواري ثم تتمدد على الحصيرة في صمت تام ، دقيقة صامتة ، أنفاس لوسي تتصاعد صوتها مسموع هذه الليلة ، وأحسست بيد لوسي تأخذ يدي وتضغطها بين فخذيها على كسها العاري، ثم تعود يدها لتتحسس زوبري وتضغطه ..
استمريت عشيقا لخالتي لوسي خمسة عشر عاما، خلالها تزوجت لوسي بعد غرزتين لإغلاق كسها الذي شرمته من زوبري الذي كان كبير وضخم عليها ، وأنجبت ثلاث بنات وولد ، جميعهم في نفس جمال لوسي . ومات زوجها، فرحلت إلى القاهرة لتقيم معي أنا إبن أختها الكبرى الذي أعيش وحيدا بعيدا عن الناس في مدينة نصر.. ولم أتزوج وصارت عشيقتي ...

تعليقات

المشاركات الشائعة